قصة حقيقية حدثت بالفعل
المحتويات
الذي اشتريته لها وهو
من الجيل الثالث.. وكانت قلقة وترقبني..ولما خرجت وضعت آلة التسجيل..
وحين رجعت للبيت من المسجد ذهبت وسمعت التسجيل فإذا بها تكلمه وتقول له لو كلمك أحد قوله هذا جوال أهلي
فاڼصدمت لأنها تحميه وتخاف عليه حينها قررت المواجهة معها لأن سفري قريب ولا استطيع أن أنتظر أكثر.
الحلقه الثانيه..
مع ذلك الخبيث وكانت المكالمة الأخيرة لها والتي أخبرت فيها حبيبها المزعوم والخبيث بأنه إذا اتصل عليه أحد بأني
جيب أن هذا الجوال لأهله وكان وقت المكالمة أثناء صلاة العصر في اليوم الرابع من رمضان لعام 1427 هجري.
ولما عدت من المسجد وسمعت المكالمةذهبت وسحبت جميع مفاتيح البيت تحسبا لأي أمر طاريء بعد ذلك دعوتها لغرفة الجلوس وسحبت جوالها منها وسألتها عدة أسئلة ومنها
هل إحتجت للمادة أو لأي شيء آخر ولم ألبيه لكي فأجابت بلا
حينها بادرتني بالسؤالفيه شي قلت لها نعم فيه شي..
قلت لها..أما تخافين الله فيني وفي أهلك
الجميع يحبك من اب وأم وزوج واخوةلماذا خنتينا جميعا مع رجل لاتعرفين عنه شيئا
لماذا فرطتي في عرضك الذي هو عرضي وشړفي
أين عقلك ودينك
يقول الزوج لم تتوقع أني سأكشفها لذلك كانت صډمتها قوية وارتخت يداها وتغير لونها وأنا أمطرها بالأسئلة حتى أنني كنت أحيانا لا أستطيع إكمال السؤال لقوة الصدمة لي أنا شخصيا
فنفسي مضطرب ولوني تغير ولاحول ولاقوة إلا بالله لأنني لم أكن أتوقع يوما ما أن أقف هذا الموقف مع زوجتي التي وهبتها قلبي ونفسي.
وتعرفت عليه وبعد فترة عرض علي رقمه على أنه بنت وطلب الحديث معي بالجوال فوافقت وكلمته وصوته صوت بنت ولم يخطر ببالي أنه رجل.
ثم بعد فترة صارحني بأنه رجل وأنه يرغب بالحديث معي ثم أغلقت في وجههلكنه أرسل لي ولم أرد عليه..وبعدها أكثر من الرسائل لي وبدأت أكلمه لكي لايفضحني في أخي لأن الجوال باسم اخوي.
قلت لها أنتي تكذبين فحلفت أنها صادقة.
قلت كيف تسايسينه أو تجارينه في العلاقة وأنتي من يتصل عليه ليل نهار والفاتورة تشهد بذلك
كيف تقولين أنك تريدين الإبتعاد عنه وأنتي تحتفظين برسائله في جوالك
كيف تقولين ذلك وأنتي تحتفظين برقمه بإسم فتاة
يقول الزوج قلت لها صارحيني بالحقيقة..لكنها تمسكت بقولها.
يقول الزوج الغريب في الأمر أن المكالمة الأولى التي سمعتها فيها مايخالف قولها.
فمثلا هويسألها عن واحدة من رفيقاتها..وهي تسأله عن شخص آخر وعن اسمه..وكأن كلامهما يوحي بأنهم شلة بنات وعيالبالإضافة إلى جملة قوية هزت أركاني وهي قولها له لو اني دارية كان طالعة الأسبوع الأول والأخير.
يقول الزوج طبعا لا استطيع أن أجزم أنها طلعت أم لالكن الكلام يوحي برغبتها في الطلوع معه
أو أنها سبق وطلعت
.المهم صعب أن أجزم بخروجها معهوحينما سألتها عن هذه الجملة أجابت بأنها لم تخرج وهذه الجملة كانت تقصد بها أن الأسبوع الأول والأخير في الكلية مافيه دراسة وأقصد بالطلوع إني أسحب على الكلية ما أحضر.
يقول الزوج فكررت عليها
متابعة القراءة